المراسلات التي تتحلى بالمسؤولية

بناء الثقة والسمعة من خلال المراسلات التي تتحلى بالمسؤولية

كيف نفوز

إننا نقوم بتقوية العلامة التجارية الخاصة بنا وعلاقاتنا مع المساهمين من خلال المراسلات المدروسة والدقيقة والمتسقة ومن خلال المشاركة التي تتحلى بالمسؤولية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

لماذا نضع القيم أولاً

إننا نتواصل بشكل يتحلى بالصدق والدقة والاتساق مع العملاء والمستثمرين وغير ذلك من المساهمين. ويعد ذلك ضروريًا من أجل بناء الأعمال التجارية اعتمادًا على الثقة والعلاقات بعيدة المدى والقيمة المتبادلة، وليس على مجرد التعاملات. يجب أن نتذكر جميعًا أننا سفراء للعلامة التجارية Johnson Controls. نحن نعبر عن قيمتنا في السوق ونحافظ على سمعتنا من خلال استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل يتحلى بالمسؤولية ومن خلال ترك الأمر للزملاء من أصحاب السلطات المناسبة ومن أصحاب الخبرات الملائمة للتعامل مع الاستفسارات الخارجية.

كيف يبدو الفوز

إننا نقوي العلامة التجارية الخاصة بنا وعلاقاتنا من خلال ما يلي:

  • الالتزام بسياسة المراسلات الخاصة بالشركة عند التعامل مع الاستفسارات الخارجية أو عند التواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • عدم نشر المعلومات نيابة عن شركة Johnson Controls إلا إذا كان مصرحًا لك بذلك
  • التحلي بالمجاملة والاحترافية أثناء تبادل المعلومات عبر الإنترنت
  • تذكر أن الأنشطة التي نقوم بها عبر الإنترنت يمكن أن تساعد شركة Johnson Controls أو يمكن أن تضرها، حتى تلك الأنشطة التي نقوم بها خارج نطاق العمل
  • ذكر أن الآراء تخصنا نحن إلا إذا كان مصرح لنا بالتحدث نيابة عن شركة Johnson Controls
  • عدم الكشف عن المعلومات السرية أو المملوكة للشركة (المتعلقة بالشركة أو العملاء أو غير ذلك من الشركاء التجاريين)
  • عدم مشاركة مراسلات الموظفين الداخلية، مثل رسائل البريد العامة أو القصص التي تنشر عبر موقع البوابة
  • عدم نشر المحتويات غير المشروعة أو أي شيء يمكن أن يجعل الآخرين يشعرون بالتعرض للتنمر أو التهديد
  • عدم ترك الأنشطة التي تتم عبر مواقع التواصل الاجتماعي تتداخل مع مسؤولياتنا الوظيفية في شركة Johnson Controls

نحن نتواصل ونتراسل ونتعلم عبر وسائل التواصل الاجتماعي

إن وسائل التواصل الاجتماعي تعد بمثابة الأداة القوية التي تربط بين شركة Johnson Controls وبين العملاء والمجتمعات والمساهمين في مختلف أرجاء العالم، وبشكل فوري. فهي تسمح لنا بتقوية علاقاتنا وبناء العلامة التجارية الخاصة بنا. والكثير منا يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي في حياتنا الشخصية للبقاء على اطلاع على أحدث المعلومات وللاستمرار في التواصل مع الأصدقاء وأفراد العائلة. إن توخي الحذر حيال التواجد عبر الإنترنت والتفكير فيما نقوم بنشره يقلل من خطر إساءة تفسير أي شيء أو إخراجه من سياقه.

التفكير أولاً

سؤال:

أنا أتابع أحد الزملاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وفي بعض الأحيان، يقوم بنشر محتويات تشير إلى قيادة الشركة بشكل سلبي. ويظهر في ملف التعريف الخاص به أنه يعرّف نفسه على أنه موظف في شركة Johnson Controls. وأنا أدرك أنه لديه الحق في التعبير عن آرائه الشخصية بشكل منفتح، إلا أنني أشعر أن ذلك ليس الشيء الصواب الذي يمكن فعله. فهل ينتهك أي من السياسات أو التوجيهات الخاصة بالشركة؟

الإجابة:

لا، فزميلك لم ينتهك أي سياسات أو توجيهات. ويحق له التعبير عن رأيه الشخصي، إلا أنه قد يلزم عليه التفكير في طريقة أكثر عمومية للتعبير عن آرائه حيال الشركة. رغم أن مواقع التواصل الاجتماعي تمنحنا طرقًا جديدة وبعيدة المدى للتواصل، إلا أن نفس مبادئ الحكم السديد تسري تمامًا كما هو الحل فيما يتعلق بالمراسلات التقليدية: يجب ألا يقوم الموظفون بالتعبير عن آرائهم على أنها تخص الشركة إلا إذا كان لديهم التصريح بذلك؛ ويجب ألا يقوموا بمشاركة المعلومات السرية أو غير المتاحة لعلامة؛ كما يجب ألا يقولوا أي شيء مسيء أو ضد القانون.